[size=24][/size]قالت (عليها السلام): (واحمُدُوا الذي لعظمته ونوره يبتغي مَن في السماوات والأرض إليه الوسيلة، ونحن وسيلتُهُ في خَلْقه، ونحن خاصَّته، ومحلُّ قُدسِه، ونحن حُجَّتُه في غيبه، ونحن ورثة أنبيائه).
الثاني:
رغَّبَت (عليها السلام) في حُسن النيَّة، فقالت: (مَن أصعد إلى الله خالصَ عبادته، أهبط اللهُ إليه أفضلَ مصلحته).
الثالث:
أجابت (عليها السلام) امرأةً جاءتها بسؤال زَوجِها في هل أنَّه مِن شيعتهم، أم لا ؟
فقالت (عليها السلام) لها: (قُولِي لَه: إِنْ كنتَ تعملُ بما أمَرْناك، وتنتهي عمَّا زجرناك عنه، فأنتَ مِن شيعتنا، وإلاَّ فلا).
الرابع:
في مكارم الأخلاق قالت (عليها السلام): (البِشْر في وَجه المؤمن يُوجِب لِصَاحِبِه الجنَّة).
الخامس: