وقد تلقى الشيخ زايد علومه من القرآن الكريم، وكان المعلمون يستخدمون عظم كتف الجمل بدل اللوح، هذا العظم الذي يمكن أن يكتب عليه بالحبر بعد صقله، ثم إزالة الكتابة، إلا أن الزمن تغير وحصل زايد على قلم وورق أثناء دراسته واستخدم في المساء مصباح زيت الزيتون للإنارة. وبين سن السابعة والتاسعة تعلم لغة القران الكريم وأصول الدين
وكانت هواية الصيد وفي سن الثامنة قام بإحدى أروع رحلات الصيد أو القنص بواسطة صقره سعياً وراء الحبارى. وتعلم سموه معرفة الطريق إلى الحبارى من خلال العلامات الرملية. وفي سن مبكرة استخدم البندقية بمهارة،